خربشاتَ يوميَ

وَ تسْكُننيَ النَشْوهَ بِـ مُعانقهَ طُفولتيَ
كَـِ أرسمَ الإبتسامةَ بِـشفتايَ الصغيرتينَ
وَ أتغنىَ بـ تراتيلَ البراءهَ بينَ سادةَ الَجُنونَ

ارتشف الحُب

ارتشف الحبَ من شفتيكَ العذبه

فَ أنتَ من أسقيتنيَ هذا العشقَ و جعلتنيَ أهواهَ

فَ يأجنونَ عقلي دعني أتلذذ هذا السكر الذي أعيشه

دعني دونَ قيود.. فَ أنا أنثىَ حره

فقطَ في عالمي .. لكنَ في عالمك مقيدهَ بسلاسل جنونك

فَ أي قلبَ تملكَ الذي اذاب روحي

وجعلني لاَ أملكَ سوى كلمه واحده

وهيَ ..

أحبكَ .... أحبكَ .. يأملاذي

أسقيتني رحيقكَ المعسول .. وسلبتني عقليَ

وجعلت مني الجنونَ

فَ أي روحً هي تلكَ التي تمتلكهاَ

وأي نوعَ من جنون السكر لديك

ايهاَ الأدمانَ .. دعني أرتشفكَ

فَ أنتَ ليَ ملاذي .. وكلَ ما لديَ لحياتيَ

12/12/1431هـ مَ.عَ. جَنونكَ أناَ

كمَ هَو مؤِلمَ هذا التاريخَ .. فَهوَ موَتَ حيآتيَ
ونَزفٌ لِ قلبيَ .. لكنَ مَا أنَ عَلمتُ أنناَ لنَ نفترقَ
أطَمئنَ قلبيَ ..َ لأننَي أنثىَ لاَ تستطيعَ العيش دوُنكَ أياهاَ الحُب
فَ قلبيَ مَجنونَ بِكَ حدَ الجنونَ بِل تخطَى مرحلهَ الجنونَ
ومَازلتُ أجُّنُ بِ البعدَ أوَ بِ فكرَةَ الفٌراقَ التي تؤرقنيَ
إلا أنَنيَ مُطمئنهَ أنكَ إليَ جانبيَ وِبِ قربيَ وبيَن أحضانكَ
فَ أنتَ قَلبيَ الذي يَنبض بينَ أضلعيَ




أحَبكَ ولنَ أجَعل هذا التاريخَ سوىَ ذكرىَ بَيننآَ
لكنَه لنَ يَجعلنيَ أضعفًَ بِل سَيزيدَ حُبيَ لكَ


:


أحٌبكَ حَد الجنونَ بَ قدَ وصَلتَ أعَلىَ مُستوىَ منهَ وتَجاوزتَ ذاكَ الحَد