فكانت تتراكض امامي وكمأ طفله تلهو بأرجوحتهأ ..
تقضب بيديها ع تلك السلسله المتسأقطه من اعلى الغصن ..
وتتمأيل الي ألأمأم والي الخلف ..
وكأنهأ تعيد الشريط قليلآ .. كي أتذكر تلك الحظأت الرأئعه ..
طفوله منسوجه بين اركأن الشووق .. الحب .. والحنان المتدفق من الذين حولي
تلك أرجوحتي .. فكلمأ تمأيلت .. تذكرت لحظه من حيأتي ..
فتنسكب دموعي ع اوتأر الحنين ..
أريد الرحيل الي الوراء قليلأ .. كي أسكن بين الذكريأت ..
وأطوف بفكري بين أركأن المفردأت ..
كي أبحث عن أحرف تليك بتلك الطفوله الرأئعه ..
بسأتين زهوري حولي .. وأحرفي تترأقص كي أختأرهأ
فكيمأ كأنت .. هي لا تنشأ بين طفولتي البريئه ..
تلك الأيأم التي لم تكن في طيأتهأ كلمه التكنولوجيا ,, التي هي الأن
تلك هي طفولتي .. بين ضحكه شفأه .. ودمعه عين بصدق ..
وترأنيم أحرف بريئه .. تخرج من شفأه طفله
تحب دميتها الصغيره .. وتكره دموع والدتها ..
التي تتدفق عندمأ يلم بها الألم ..
تلك هي أرجوحتي ... مأ زألت أتأرجح بهأ بين الحين والأخرى
كي أعيد ذكريأتي مأمضى ..